لماذا عِندما افتحُ فاهي للتنفيس عَن كائنٍ أخرس يسكنني ,, يُعذبني ,, يُلِح عليَّ بالكلام ,,
بالتنفس ,, يرفض شهيقاً لا يتلوه زفير ,, يلوي ذِراع صمتي بخيرزانة إلحاحه ,,
مَعَ أول حرفٍ أطلق سراحه أُرسِل معهُ حرساً من دموع .. ومع ثاني حرفٍ أُلام ..
( كفى ) لا حاجة لي بالزفير ,, سأشهق حتى تنفقع مرارتي
هناك 8 تعليقات:
هي الحاجة
كما لشهيق لابد من زفير..
أجدتي في الوصف
الشَهيق دُون الزَفير يَدفَعُ القَلب للإنفِجار ..
أخافُ عَلى قَلبكِ مِنه (F)
:
أعتدتُ المرور بموقفكِ هذا ..
أزفري فلا بُّد من أن يأتي يوم لتقدمي على هكذا أمر ..
رائِعة ..
تحياتي لشعورِك ..
اجعلي زفيرك متنفسا لم بداخلك .. وليس مجرد هواء يخرج من رئتيك ..
جميلة جدا هذه الاحرف ..
خيال :
هيَّ كذلكـ
شُكراً لكـ
زهراء :
لطالما أحببت أن أكون محط أهتمام الآخرين , وخوفهم عليَّ يشعرني بالسعادة
^___^
فشُكراً لإسعادي ..
أريج :
سأفعل , فالحياة رغم مرارتها مرغوبة , فمن يقطع نفسه بيده ؟
منال النعيمي :
هذا ما احتاج إليه , فليتني أفعَل
شكراً لكـِ
إرسال تعليق