على مقربة من ملامسة الفجر .. وريثما كانت عين السماء في بكاء طويل
وبعدما استسلمت يدايا لاحتضان الوسادة ,, وراحت عيني تغط في أول درجات نومها
أيقظتني قطرة مطر ساخنة ,, أخبرتني بأنك تشتاقني ..
أرسلت معها جيش من أمطاري لتخبركـ الأولى بأني أشتاقك أيضاً ,, وتخبرك الاخريات بحديث خاص ..
هناك تعليقان (2):
عذر علي تطفلي
مررت فقط للقراءه
واذا بحديث خاص له ،،،
عاش الحب يا سيدتي....
نعم , هو حديث خاص بيني وبينه والمطر ثالثنا ..
ولكن جميل مروركـ هُنا خيال
فالحُب صورة واضحة لا تُخفى على أحد
دُمتَ بِحُب ..
إرسال تعليق