في وحشة الليل ووسط أحضان السكون
رجفة الخوف تخضع للجنون
ويضيع الفِكر في زحمة أوراق الشجون
وأسامر ذاك الشئ الساكن وسط العيون
يا أنتَ ؟ من أنت َ ؟ و من تكون ؟
بأي حقٍ تُنيمُ صِغارك فوق الخدود؟
تتعرى لترقص و تُميت كل الوجود
بكـَ ماعاشت ابتسامة و لا صدقت وعود
فـالتلملم أشيائك وترحلوا أفواجاُ لا تعود
هناك تعليقان (2):
بعض المشاعر
تحتلنا
دون إستئذان!
ليست سوى مشاعر الفرح من تطرق الباب تستأذن الدخول , و تطبق ( رحم الله من زار و خفف)
شكراً اقصوصة , اضفتي عليَّ شيءً من فرح
إرسال تعليق