أخذتهُ قدميهِ إليها
ونجوم السماء تحف خطواته
ورمتهُ الصدفة بين يديها
عارياً إلا من كبرياءه
عارياً من قلبٍ كانَ له
من كُلِ شيئٍ فيهِ قبل أن يلقاها
،
،
(( رفعتُ قبعتي وألقيتُ التحية , أفلا تزيحين من على عينيكِ خصلاتُ شعركـِ الليلكية ))
،
،
تلفتت يمينها ويسارها
وأشبعت انتظارهُ بحلاوة سكوتها
وأزاحَت ماكانَ يحجبُ سحر عينيها
،
،
(( عذراً لم أكن أعلم بأن الصلاة في محراب عينيكـِ عبادة
وإنني كُلَما استسقيتُ مِنها أرغبُ في إزدياده
لم أكُنْ أعلَم , إن الوصول لعينيكـِ حُلَماً لايتخطى الوِسادة
وأراني في بؤبؤها فارسٌ لا يمتطي جواده
لو علمتُ لما أطعمتُ ذنوبي ذنوباً
غُفرانَكـِ , سأقيمُ الليلَ لعينيكـِ سجوداً ))
،
،
ترتعش الكلمات في نحر عينيها
وتتعسر ولادة الحروف من رحم شِفاها
أردفت تتبختر خجلاً
وتركتهُ ينتظر أملاً ..،،في لقاءٍ آخر ,
أخذهُ قلبهُ إليها
واحتَجَ بِأنَّ الصدفة ألقتهُ بعينيها
وأخذ يلعبُ في ساحتها
يرمي غزلاً في مرماها
لَم يلقى منها رداً ,أو حتى صداً
فأثارَ بركان كبرياءِهِ حديثُ غرورها
،
،
(( أطيلي أطيلي السكوت , أخافُ على أحمَر شِفاكـِ
أقرأُ في عينيكـِ غرور , لا يكسر إلا بفأسي
فأخبري الرمش ليجرح ,, والحاجِبَ ليُرفع ,, والدمع على الخد يسرح ))
،
،
آآهٌ فقط لو كانَ يدري ,,
بِأنها جاهلة لاتفقهُ لغة الكلام ,,
لكان إكتفى بحديثُ عينيها والسلام
ونجوم السماء تحف خطواته
ورمتهُ الصدفة بين يديها
عارياً إلا من كبرياءه
عارياً من قلبٍ كانَ له
من كُلِ شيئٍ فيهِ قبل أن يلقاها
،
،
(( رفعتُ قبعتي وألقيتُ التحية , أفلا تزيحين من على عينيكِ خصلاتُ شعركـِ الليلكية ))
،
،
تلفتت يمينها ويسارها
وأشبعت انتظارهُ بحلاوة سكوتها
وأزاحَت ماكانَ يحجبُ سحر عينيها
،
،
(( عذراً لم أكن أعلم بأن الصلاة في محراب عينيكـِ عبادة
وإنني كُلَما استسقيتُ مِنها أرغبُ في إزدياده
لم أكُنْ أعلَم , إن الوصول لعينيكـِ حُلَماً لايتخطى الوِسادة
وأراني في بؤبؤها فارسٌ لا يمتطي جواده
لو علمتُ لما أطعمتُ ذنوبي ذنوباً
غُفرانَكـِ , سأقيمُ الليلَ لعينيكـِ سجوداً ))
،
،
ترتعش الكلمات في نحر عينيها
وتتعسر ولادة الحروف من رحم شِفاها
أردفت تتبختر خجلاً
وتركتهُ ينتظر أملاً ..،،في لقاءٍ آخر ,
أخذهُ قلبهُ إليها
واحتَجَ بِأنَّ الصدفة ألقتهُ بعينيها
وأخذ يلعبُ في ساحتها
يرمي غزلاً في مرماها
لَم يلقى منها رداً ,أو حتى صداً
فأثارَ بركان كبرياءِهِ حديثُ غرورها
،
،
(( أطيلي أطيلي السكوت , أخافُ على أحمَر شِفاكـِ
أقرأُ في عينيكـِ غرور , لا يكسر إلا بفأسي
فأخبري الرمش ليجرح ,, والحاجِبَ ليُرفع ,, والدمع على الخد يسرح ))
،
،
آآهٌ فقط لو كانَ يدري ,,
بِأنها جاهلة لاتفقهُ لغة الكلام ,,
لكان إكتفى بحديثُ عينيها والسلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق