يخونني قلمي حين أكون في أشد حالات فرحي, يتعثر حين يمشي على الورق, يضعُف حين أبتسم, ويموت حينَ أضحك ..
ذلكـ لأن الفرح زوجة عاقر تنفخ بطنها بوسادة ثُم تشتري الإبتسامة, بيد ان الحُزن رجلاً يضاجع الدقائِق لتَلِد دمعاً يستحق الكِتابة
فشُكراً يا حُزني حينَ أهديتني حروفاً ..
هناك 8 تعليقات:
روعة روعة حبيت وايد توظيف الفرح والحزن كأني أشوف مشهد ما.. والله يدوم عليج الفرح على طول يارب.. موفقة
ابعدك الله هم الحزن والاحزان
كوني بفرح دائم يا غاليتي
أتعلين دومــا أجدك في حروفك شيئـا يشابه مافيني من احاسيس
..
دمت كما تحبين
لا يمِكننا الكِتابة لِمجرد أن يهدينا أحدهم قَلماً ودَفتراً ..
لا بُد لَهُ مِن إهدائنا جُرحاً لِنَكتُب ..
حُبي لكِ
ولاء المتميزة ،
إني أهديك التاجْ ..
آملةً أنه لم يهديك إياه
أحدٌ من قبلي ..
فتقبليه ..
قلم ومساحة:
شكراً لتعليقكـ ودعائكـ , وبالتوفيق للجميع انشاءالله
امثى من حرير ..
حتماً تجمعنا العاطفة, لأن كِلانا إناث ..
شُكراً يا غالية ..
زهراء الرائعة ..
تُمطرين حِكَم
أتشوق لمروركـِ من هُنا فحللتي أهلاً
أمرأة حُبلى بالعشق(راقصة):
إن كانَ مُختلفاً عما سبقه, طبعاً سأقبله
شُكراً للإهداء ..
إرسال تعليق